16 أكتوبر كواليتي بين الماضي والحاضر
كواليتي بين الماضي والحاضر
سؤال من هي كواليتي؟
يتم ارساله كثيرا من العملاء الجدد.. من الموظفين الذين يسعون للانتماء، ومن الشركات التي تفترسها المنافسة..
ولماذا سميت كذلك؟!
لابد لك أيها العميل أنك ألقيت نظرة هنا أو هناك على البعض من منشورات الشركة الممولة وتبادر إلى ذهنك هذا السؤال موضوعً في الاعتبار أنك صاحب عمل أو شركة خدمية
نعم ولماذا لا؟!
فإن كواليتي استهدفتك واستهدفت شركتك! إذ تعتبر الشركة اسم على مسمى …ذات جودة وحسن السمعة التي اكتسبتها
منذ أن كانت في المهد عام 2017 من التعب والسهر والجهد والتمني والطموح..
جميعها كلمات تجردنا نحن العاملين من الاستسلام، من الهوان، ومن التنفس أيضاً
أوه نعم نسيت أن اذكر لك أيها العميل أنها خبيرة في حسن الالتقاط نعم الالتقاط …لا أريدك أن تشعر أنها إهانة لا …
إنه ذكاء العقل التكنولوجي الحديث الذي تعمل له أيدينا وأرجلنا وأولا وأخرا (أدمغتنا)
بما تحويها من أفكار وابتكار والعديد من الخلايا التي لا تنام
ذكرت سابقا أنها بدأت من المهد …سعت سواعد وعقول شبابها في رسم طريقها ليس دفعة واحدة
_هذا سبب بقائها إلى الأن ومستقبلا أيضاً_ إنما على سلم النجاح والصعود صعدت خطوة وراء خطوة، كثرت الأدمغة
وكثرت معها التكنولوجيا البشرية قبل الالكترونية، عملت جميعها على تطورها وكبرها يوما بعد يوم
أثبتت أنها كواليتي في كل مراحل نموها وعناصرها المشاركة …جميعها عملت على نتاج فعال تثبته الكثير من المحال والشركات
وحتى السوشيال ميديا تغنت بها وأثنى عليها كل من دخل وخرج بابتسامة لا تخلو من الرضا وكلمة ترفع وتثقل من المواهب والخبرات
التي ستصبح يوما مثال تحتذي به كواليتي
هدفها المنشود:
“وكالة إعلانية متعددة الجنسيات تخدم أكبر الشركات في تركيا والوطن العربي في مجال الإعلان والميديا بمستوى رقم واحد في الشرق الأوسط لعام 2023 “
نعم إنه هدف مليء بالمخاطر والكثير الكثير من الجهد والسعي ولكن لكل ذي همة في دهره أمل.
أخيرا وليس بأخر، سوف تكبر ويكبر فينا الأمل أن نصبح في ثقل هذه الكلمة (كواليتي) ونساهم فيها وتساهم فينا
سوف تبني في داخلنا قصصا كثير نعيشها الان وغدا وكل يوم فلا شك أنها كبرت بداخلنا قبل أن تكبر من تلقاء نفسها.